267

Fath Kabir

الفتح الكبير

Editor

يوسف النبهاني

Penerbit

دار الفكر

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

1423 AH

Lokasi Penerbit

بيروت

Genre-genre

Perbualan
(٣٠٣٢) «(ز) إنَّ الدِّباغَ يُحِلُّ مِنَ المَيْتَةِ كَمَا يُحِلُّ الخَلُ مِنَ الخَمْرِ» (عد هق) عَن أم سَلمَة.
(٣٠٣٣) «(ز) إنَّ الدَّجَّالَ مَمْسوحُ العَيْنِ اليُسْرَى عَلَيْهَا ظُفْرَةٌ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ كافِرٌ» (حم) عَن أنس.
(٣٠٣٤) «(ز) إنَّ الدَّجَّالَ يَخْرُجُ مِنْ قِبَلِ المَشْرِقِ مِنْ مَدِينَةٍ يُقالُ لَهَا خُراسانُ يَتْبعُهُ أقْوامٌ كَأَنَّ وَجُوهَهُمُ المَجانُّ المُطْرَقَةُ» (حم هـ) عَن أبي بكرَة.
(٣٠٣٥) «(ز) إنّ الدُّنْيا حُلْوَة خَضِرَة فمَنْ أصابَ مِنْهَا شَيْئًا مِنْ حِلِّهِ فذاكَ الَّذِي يُباركُ لهُ فِيهِ وكمْ مِنْ مُتَخوِّضٍ فِي مالِ اللَّهِ ومالِ رَسولِهِ لهُ النَّارُ يَوْمَ القيَامَةِ» (طب) عَن عمْرَة بنت الْحَارِث.
(٣٠٣٦) «إنَّ الدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيهَا إلاّ ذِكْرَ اللَّهِ وَمَا والاهُ وعالِمًا أَو مُتَعَلِّمًا» (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣٠٣٧) «إنّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ لِلَّهِ ولِكِتَابِهِ ولِرَسُولِهِ ولأَئِمَةِ المُسْلِمِينَ وعامَّتِهِمْ» (حم م د ن) عَن تَمِيم الدَّارِيّ (ت ن) عَن أبي هُرَيْرَة (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(٣٠٣٨) «(ز) إنَّ الدِّينَ سَيَرْجِعُ إِلَى حَيْثُ خَرَجَ إِلَى مَكَّةَ» (ابْن النجار) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣٠٣٩) «(ز) إنّ الدِّينَ لَيَأْرِزُ إِلَى الحِجازِ كَمَا تَأْرِزُ الحَيَّةُ إِلَى جُحْرِها ولْيَعْقِلَنَّ الدِّينَ مِنَ الحِجازِ مَعْقِلَ الأَرْوِيَةِ مِنْ رَأْسِ الجَبَلِ إنَّ الدِّينَ بَدأ غَريبًا ويَرْجعُ غَرِيبًا فَطُوبَى لِلْغُرَباءِ الذِينَ يُصْلِحُونَ مَا أفْسَدَ الناسُ بَعْدِي مِنْ سُنَّتِي» (ت) عَن عمر بن عَوْف الْمُزنِيّ.
(٣٠٤٠) «إنّ الدِّينَ يُسْرٌ وَلَا يُشادُّ الدِّينَ أحدٌ إلاّ غَلَبَهُ فَسَدِّدُوا وقارِبُوا وأبشِرُوا واسْتَعِينوا بالغُدْوَةِ والرَّوْحَةِ وشَيْءٍ منَ الدُّلْجَةِ» (خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣٠٤١) «(ز) إنَّ الدَّيْنَ يُقْتَصُّ مِنْ صاحِبِهِ يَوْمَ القيَامَةِ إلاّ مَنْ تَدَيَّنَ فِي ثلاثِ خِلالٍ الرَّجُلُ تَضْعُفُ قُوَّتهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فيَسْتَدِينُ يَتَقَوَّى بِهِ لعَدوِّ اللَّهِ وَعدُوِّهِ ورَجُلٌ يَمُوتُ عِنْدَهُ مُسْلِمٌ لَا يَجِدُ مَا يُكْفِّنُهُ ويُوارِيهِ إلاّ بدَيْنٍ فيَمُوتُ وَلم يَقْضِهِ ورَجُلٌ خافَ على نَفْسِهِ العزَبَ فَيَنْكِحُ لِيُعِفَّ نَفْسَهُ بذلك خَشْيَةً على دينِهِ فإنَّ اللَّهَ يَقْضِي عَن هـ ﷺ
١٦٤٨ - ; ؤُلاءَ يَوْمَ القيَامَةِ» (هـ هَب) عَن ابْن عَمْرو.

1 / 279