201

Fath Kabir

الفتح الكبير

Editor

يوسف النبهاني

Penerbit

دار الفكر

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

1423 AH

Lokasi Penerbit

بيروت

Genre-genre

Perbualan
كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ فَمَنْ كانَ أكْثَرَهُمْ عَلَيَّ صَلَاة كانَ أقْرَبَهُمْ مِنِّي مَنْزِلَةً» (هَب) عَن أبي أُمَامَة.
(٢٣١٩) «أكْثِرُوا مِنَ الصَّلاةِ عَلَيَّ فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ فإنّهُ يَوْمٌ مَشْهُودٌ تَشْهَدُهُ المَلائِكَةُ وإنّ أحَدًا لَنْ يُصَلِّيَ عَلَيَّ إلاّ عُرِضَتْ عَلَيَّ صلاتُهُ حَتّى يَفْرُغ مِنْهَا» (هـ) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(٢٣٢٠) «أكْثِرُوا مِنَ الصَّلاةِ عَلَيَّ فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ ولَيْلَةِ الجُمُعَةِ فَمَنْ فَعَلَ ذلِكَ كُنْتُ لهُ شَهِيدًا وشافِعًا يَوْمَ القِيامَةِ» (هَب) عَن أنس.
(٢٣٢١) «(ز) أكْثِرُوا مِنَ المَعارِفِ مِنَ المُؤْمِنينَ فإنّ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ شَفاعَةً عِندَ اللَّهِ يَوْمَ القيَامَةِ» (ك) فِي تَارِيخه عَن أنس.
(٢٣٢٢) «أكْثِرُوا مِنْ تِلاوَةِ القُرْآنِ فِي بُيُوتِكُمْ فإنّ البَيْتَ الّذِي لَا يُقْرَأُ فِيهِ القُرْآنُ يَقِلُّ خَيْرُهُ ويَكْثُرُ شَرُّهُ وَيُضَيَّقُ على أهْلِهِ» (قطّ) فِي الْأَفْرَاد عَن أنس وَجَابِر.
(٢٣٢٣) «أكْثِرُوا مِنْ شَهادَةِ أنْ لَا إِلَه إلاّ اللَّهُ قَبْلَ أنْ يُحالَ بَيْنَكُمْ وبَيْنَها ولَقِّنُوها مَوْتاكُمْ» (ع عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٣٢٤) «أكْثِروا مِنْ غَرْسِ الجَنّةِ فإنّهُ عَذْبٌ ماؤُها طَيِّبٌ تُرابُها فأكْثِرُوا مِنْ غِرَاسِها لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلاّ بِاللَّهِ» (طب) عَن ابْن عمر.
(٢٣٢٥) «أكْثِرُوا مِنْ قوْلِ القَرِينَتَيْنِ سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ» (ك) فِي تَارِيخه عَن عَليّ.
(٢٣٢٦) «(ز) أكْثِرُوا مِنْ قَوْلِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلاّ بِاللَّهِ فإنّها تَدْفَعُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ بَابا مِنَ الضُّرَ أدْناها الهَمُّ» (طس) عَن جَابر.
(٢٣٢٧) «(ز) أكْثِرُوا مِنْ قَوْلِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّهِ فإنّها مِنْ كَنْزِ الجَنّةِ وَمَنْ أكْثَرَ مِنْهُ نَظَرَ اللَّهُ إلَيْهِ ومَنْ نَظَرَ اللَّهُ إلَيْهِ فقدْ أصابَ خَيْرَ الدُّنْيا والآخِرَةِ» (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي بكرَة.
(٢٣٢٨) «أكْثِرُوا مِنْ قَوْلِ لَا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّهِ فإنَّها مِنْ كُنُوزِ الجَنّةِ» (عد) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٣٢٩) «(ز) أكْثِرُوا مِنْ هذِهِ النِّعالِ فإنَّ الرَّجُلَ لَا يَزَالُ رَاكِبًا مَا انْتَعَلَ» (د) عَن جَابر.
(٢٣٣٠) «أكْذَبُ النَّاسِ الصَّبَّاغُونَ والصَّوَّاغونَ» (حم هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٣٣١) «أكْرَمُ المَجالِسِ مَا اسْتُقْبِلَ بِهِ القِبْلَةُ» (طس عد) عَن ابْن عمر.

1 / 213