Fath Kabir
الفتح الكبير
Penyiasat
يوسف النبهاني
Penerbit
دار الفكر
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1423 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Perbualan
(٩) «آخِرُ مَنْ يَدْخُلُ الجنَّةَ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ جُهَيْنَةُ فَيَقُولُ أهْلُ الجَنَّةِ عِندَ جُهَيْنَةَ الخَبَرُ اليَقِينُ» (خطّ) فِي رُوَاة مَالك عَن ابْن عمر.
(١٠) (ز) «آخِرُ مَنْ يَدْخُلُ الجَنَّةَ رَجُلٌ يَمْشِي على الصِّرَاطِ فَهُوَ يَمْشِي مَرَّةً وَيَكْبُو مَرَّةً وَتَسْفَعُهُ النَّارُ مَرَّةً فَإِذَا جَاوَزَهَا التَفَتَ إلَيْهَا فَقَالَ تَبَارَكَ الَّذِي نَجَّانِي مِنْكِ لَقَدْ أعْطانِي الله شَيْئًا مَا أعْطاهُ أحَدًا مِنَ الأوَّلِينَ والآخِرِينَ فَتُرْفَعُ لَهُ شَجَرَةٌ فَيَقُولُ أيْ رَبّ أدْنِني مِنْ هـ ﷺ
١٦٤٨ - ; ذِهِ الشَّجَرَةِ فَلأَسْتَظِلَّ بِظِلِّهَا وَأَشْرَبَ مِنْ مائِهَا فَيَقُولُ الله يَا ابْنَ آدَمَ لَعَلِّي إِنْ أعْطَيْتُكَهَا سَأَلْتَنِي غَيْرَها فَيَقُولَ لاَ يَا رَبّ وَيُعاهِدُهُ أنْ لَا يَسْأَلَهُ غَيْرَها وَرَبُّهُ يَعْذُرُهُ لأنَّهُ يَرَى مَا لَا صَبْرَ لَهُ عَلَيْهِ فَيُدْنِيهِ مِنْها فَيَسْتَظِلَّ بِظِلِّهَا وَيَشْرَبَ مِنْ مائِها ثُمَّ تُرْفَعُ لَهُ شَجَرَةٌ أُخْرَى هِيَ أحْسَنُ مِنَ الأُولَى فَيَقُولُ أيْ رَبِّ أدْنِني مِنْ هـ ﷺ
١٦٤٨ - ; ذِهِ لأَشْرَبَ مِنْ مائِها وأسْتَظِلَّ بِظِلِّهَا لَا أسْأَلُكَ غَيْرَها فَيَقُولُ يَا ابْنَ آدَمَ ألَمْ تُعَاهِدْنِي أنْ لَا تَسْأَلَنِي غَيْرَها فَيَقُولُ لَعَلِّي إِنْ أدْنَيْتُكَ مِنْهَا تَسْأَلنِي غَيْرَهَا فَيُعَاهِدَهُ أنْ لَا يَسْأَلَهُ غَيْرَهَا وَرَبُّهُ يَعْذُرُهُ لأَنَّهُ يَرى مَا لَا صَبْرَ لَهُ عَلَيْهِ فَيُدْنِيهِ مِنْهَا فَيَسْتَظِلَّ بِظِلِّهَا وَيَشْرَبَ مِنْ مائِهَا ثُمَّ تُرْفَعُ لَهُ شَجَرَةٌ عِنْدَ بابِ الجَنَّةِ هِيَ أحْسَنُ مِنَ الأُولَيَيْنِ فَيَقولُ أيْ رَبّ أدْنِنِي مِنْ هـ ﷺ
١٦٤٨ - ; ذِهِ فَلأَسْتَظِلَّ بِظِلِّهَا وأشْرَبَ مِنْ مائِها لَا أسْأَلُكَ غَيْرَهَا فَيَقُولُ يَا ابْنَ آدَمَ ألَمْ تُعَاهِدْنِي أنْ لَا تَسْأَلَنِي غَيْرَهَا قالَ بَلَى يَا رَبِّ أَدْنِني مِنْ هـ ﷺ
١٦٤٨ - ; ذِهِ لَا أسْأَلُكَ غَيْرَهَا وَرَبُّهُ يَعْذُرُهُ لأَنَّهُ يَرَى مَا لَا صَبْرَ لَهُ عَلَيْهِ فَيُدْنِيهِ مِنْهَا فَإِذَا أَدْنَاهُ مِنْهَا سَمِعَ أصْوَاتَ أهْلِ الجَنَّةِ فَيَقُولُ أيْ رَبِّ أدْخِلْنِيها فَيَقُولُ يَا ابْنَ آدَمَ مَا يُعْرِيني مِنْكَ أَيُرْضِيكَ أَنْ أُعْطِيَكَ الدُّنْيَا وَمِثْلَهَا مَعَها فَيَقولُ أَيْ رَبِّ أَتَسْتَهْزِىءُ مِنِّي وأَنْتَ رَبُّ العالَمِينَ فَيَقُولُ إِنِّي لَا أسْتَهْزِىءُ مِنْكَ وَل ﷺ
١٦٤٨ - ; كِنِّي علَى مَا أَشَاءُ قادِرٌ» (حم م) عَن ابْن مَسْعُود.
(١١) «آدَمُ فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا تُعْرَضُ عَلَيْهِ أعْمَالُ ذُرِّيَّتِهِ وَيُوسُفُ فِي السَّمَاءِ الثَّانِيَةِ وَابْنا الخَالَةِ يَحْي ﷺ
١٦٤٨ - ; ى وَعِيسَى فِي السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ وإِدْرِيسُ فِي السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ وهارُونُ فِي السَّمَاءِ الخامِسَةِ ومُوس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فِي السَّماءِ السَّادِسَةِ وَإِبْرَاهِيمُ فِي السَّماءِ السَّابِعَةِ» (ابْن مرْدَوَيْه عَن أَبي سعيد) .
(١٢) «آفَةُ الدِّينِ ثَلاَثَةٌ فَقيه فاجرٌ وَإِمَامٌ جائِرٌ وَمُجْتَهدٌ جاهلٌ» (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٣) «آفَةُ الظَّرْفِ الصَّلَفُ وآفَةُ الشَّجَاعَةِ البَغْيُ وآفَةُ السَّمَاحَةِ المَنُّ وآفَةُ الجَمَالِ الخُيلاءُ وآفَةُ العبَادَةِ الفَتْرَةُ وآفَةُ الحَدِيثِ الكَذِبُ وآفَةُ العِلْمِ النِّسْيَانُ وآفَةُ الحِلْمِ السَّفَهُ وآفَةُ الحَسَبِ الفَخْرُ وآفَةُ الجُودِ السَّرَفُ» (هَب) وَضَعفه عَن عَليّ. «آفةُ العِلْمِ النِّسْيَانُ وَإِضَاعَتُهُ أنْ تُحَدِّثَ بِهِ غَيْرَ أَهْلِهِ» (ش) عَن الأَعْمَشِ مَرْفوعًا معضلًا وَأخرج صَدره فَقَط عَن ابْن مَسْعُود مَوْقُوفا.
(١٣) «آفَةُ الظَّرْفِ الصَّلَفُ وآفَةُ الشَّجَاعَةِ البَغْيُ وآفَةُ السَّمَاحَةِ المَنُّ وآفَةُ الجَمَالِ الخُيلاءُ وآفَةُ العبَادَةِ الفَتْرَةُ وآفَةُ الحَدِيثِ الكَذِبُ وآفَةُ العِلْمِ النِّسْيَانُ وآفَةُ الحِلْمِ السَّفَهُ وآفَةُ الحَسَبِ الفَخْرُ وآفَةُ الجُودِ السَّرَفُ» (هَب) وَضَعفه عَن عَليّ.
1 / 14