Fath Kabir
الفتح الكبير
Editor
يوسف النبهاني
Penerbit
دار الفكر
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1423 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Perbualan
(٢٢١٣) «اقْرَأ القُرْآنَ فِي خَمْسٍ» (طب) عَن ابْن عمر.
(٢٢١٤) «(ز) اقْرَأ القُرْآنَ فِي كلِّ شَهْرٍ اِقْرَأْه فِي خَمْسٍ وعِشْرِينَ اِقْرَأْهُ فِي خَمْسَ عَشْرَةَ اِقْرَأْه فِي عَشْرٍ اِقْرَأْه فِي سَبْعٍ لَا يَفْقَهُهُ مَنْ يَقْرَؤُهُ فِي أقَلَّ مِنْ ثَلاثٍ» (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(٢٢١٥) «اقْرَأ القُرْآنَ فِي كلِّ شَهْرٍ اقْرَأْهُ فِي عِشْرِينَ لَيْلَةً اقرأه فِي عشرٍ اقْرَأْه فِي سَبْعٍ وَلَا تزِدْ على ذَلِك» (ق د) عَن ابْن عمر.
(٢٢١٦) «إقرَإِ القُرْآنَ مَا نهَاكَ فَإِذا لم يَنْهَكَ فَلَسْتَ تَقْرَؤُهُ» (فر) عَن ابْن عمر.
(٢٢١٧) «إقرإِ المُعَوِّذاتِ فِي دُبُرِ كلِّ صَلاةٍ» (د حب) عَن عقبَة بن عَامر.
(٢٢١٨) «(ز) اقرَأْ قلْ يَا أيُّها الكافِرُونَ عندَ منَامِكَ فإنّها بَراءَةٌ منَ الشِّرْكِ» (هَب) عَن أنس.
(٢٢١٩) «(ز) اِقْرَأَ المُعَوّذَتَيْنِ فإنّكَ لَنْ تَقْرَأْ بِمِثلِهِما» (طب) عَن عقبَة بن عَامر.
(٢٢٢٠) «أَقْرَأْنِي جِبْرِيلُ القُرْآنَ على حَرْفٍ فَرَاجَعتهُ فَلَمْ أزَلْ أسْتَزيدُهُ فَيَزِيدُنِي حَتّى انْتَهَى إِلَى سَبْعَةِ أحْرُفٍ» (حم ق) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٢٢١) «اقْرَؤُوا القُرْآنَ بِلُحُونِ العَرَبِ وأصْواتِها وإيَّاكُمْ ولُحُونَ أهْلِ الكِتابَيْنِ وأهْلِ الفِسقِ فإنّهُ سَيَجِيءُ بَعْدِي قَوْمٌ يُرجِّعُونَ بالقُرْآنِ تَرْجِيعَ الغِناءِ والرَّهْبانِيَةِ والنَّوْحِ لَا يُجاوِزُ حَناجِرَهُمْ مَفْتُونَةً قُلُوبُهُمْ وقُلوبُ مَنْ يُعْجِبُهُمْ شَأْنُهُمْ» (طس هَب) عَن حُذَيْفَة.
(٢٢٢٢) «(ز) اقْرَؤُوا القُرْآنَ على سَبْعَةِ أحْرُفٍ فأَيَّما قَرَأْتُمْ أصَبْتُمْ وَلَا تُمارُوا فِيهِ فإنّ المِرَاءَ فِيهِ كُفْرٌ» (هَب) عَن عَمْرو بن العَاصِي.
(٢٢٢٣) «اقْرَؤُوا القُرْآنِ فإنّ اللَّهَ تَعَالَى لَا يُعَذِّبُ قَلْبًا وعَى القُرْآنِ» (تَمام) عَن أبي أُمَامَة.
(٢٢٢٤) «اقْرَؤُوا القُرْآنَ فإنّكمْ تُؤْجَرُونَ عَلَيْهِ أما إنِّي لَا أقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ ألِفٌ عَشْرٌ ولامٌ عَشْرٌ وَمِيمٌ عَشْرٌ فَتِلْكَ ثلاثونَ» (أَبُو جَعْفَر النّحاس فِي الْوَقْف والابتداء والسجزي فِي الْإِبَانَة خطّ) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٢٢٥) «إقْرَؤُوا القُرْآنَ فإنّهُ يَأْتِي يَوْمَ القيَامَةِ شَفِيعًا لأَصْحابِهِ اقْرَؤُوا الزَّهْرَاوَيْنِ البَقَرَةَ وآلَ عِمْرانَ فإنّهُما يأْتِيانِ يَوْمَ القيَامَةِ كأنِّهُما غَمامَتانِ أوْ غَيايَتانِ أوْ كأَنّهُما فَرقانِ مِنْ طَيْرٍ صَوافَّ يُحاجّانِ عنْ أصْحابِهِما اِقْرَؤُوا سُوَرَةَ البَقَرَةِ فإنّ أخْذَها بَرَ كَةٌ وَتَرْكَها حَسْرَةٌ وَلَا تَسْطِيعها البَطَلَةُ» (حم م) عَن أبي أُمَامَة.
1 / 205