Fath Kabir
الفتح الكبير
Penyiasat
يوسف النبهاني
Penerbit
دار الفكر
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1423 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Perbualan
(١٧٣٢) «(ز) اسْتَحْيُوا مِنَ الله حَقَّ الحَياء احْفَظُوا الرَّأْسَ ومَا حَوَى والبَطْنَ وَمَا وَعَى واذْكُرُوا المَوْتَ والبِلا فَمنْ فَعَلَ ذَلِكَ كانَ ثَوابُهُ جَنَّةَ المَأْوَى» (طب حل) عَن الْحَكِيم بن عُمَيْر.
(١٧٣٣) «اسْتَحْيُوا مِنَ الله تَعالى حَقَّ الحياءِ فإِنَّ الله قَسَمَ بَيْنَكُمْ أخْلاقَكُمْ كَمَا قَسَمَ بَيْنَكُمْ أرْزَاقَكُمْ» (تخ) عَنْ ابْن مَسْعُود.
(١٧٣٤) «اسْتَحْيُوا مِنَ الله تَعالى حَقَّ الحَياءِ مَنَ اسْتَحْيا مِنَ الله حَقَّ الحَياءِ فَلْيَحْفَظِ الرَّأْسَ وَمَا وَعَى ولْيَحْفَظِ البَطْنَ وَمَا حَوَى ولْيَذْكُرِ المَوْتَ والبِلاَ وَمَنْ أرَادَ الآخِرَةَ تَرَكَ زِينَةَ الحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدِ اسْتَحْيا مِنَ الله حَقَّ الحَياءِ» (حم ت ك هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٧٣٥) «إسْتَذْكِرُوا القُرْآنَ فَهُوَ أشَدُّ تَفَصِّيًا مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ مِنَ النَّعَمِ مِنْ عُقُلِها» (حم ق ت ن) عَنْ ابْن مَسْعُود.
(١٧٣٦) «إسْتَرْشِدُوا العاقِلَ تَرْشُدُوا وَلا تَعْصُوهُ فَتَنْدَمُوا» (خطّ) فِي رُوَاة مَالك عَنْ أبي هُرَيْرَة.
(١٧٣٧) «اسْتَرِقُوا لَها فإِنَّ بِها النَّظْرَةَ» (ق) عنْ أم سَلمَة.
(١٧٣٨) «(ز) اسْتُرْنِي وَوَلِّنِي ظَهْرَكَ» (حم) عَنْ ابْن عَبَّاس.
(١٧٣٩) «(ز) إسْتَشَرْتُ جِبْريلَ فِي الشَّاهِدِ واليَمِينِ فأَمَرَنِي بِهِ» (ابْن مَنْدَه وَأَبُو نعيم فِي الْمعرفَة) عَنْ مُسلمة بن قيس.
(١٧٤٠) «اسْتَشْفُوا بِما حَمِدَ الله تَعالى بِهِ نَفْسَهُ قَبْلَ أنْ يَحْمَدَهُ خَلْقُهُ وَبِما مَدَحَ الله تَعالى بِهِ نَفْسَهُ الحَمْدُ لله وقُلْ هُوَ الله أحَدٌ فَمَنْ لَمْ يَشْفِهِ القُرْآنُ فَلَا شَفاهُ الله» (ابْن قانِع) عَنْ رجاءِ الغَنوي.
(١٧٤١) «إسْتَعْتِبُوا الخَيْلَ تُعْتِبْ» (عد) وَابْن عَسَاكِر عَن أبي أُمَامَة.
(١٧٤٢) «إسْتَعِدَّ لِلْمَوْتِ قَبْلَ نُزُولِ المَوْتِ» (طب ك هَب) عَن طَارق الْمحَاربي.
(١٧٤٣) «اسْتَعِنْ بِيَمِينِكَ» (ت) عَن أبي هُرَيْرَة (الْحَكِيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٧٤٤) «(ز) إسْتَعِيذُوا بِاللَّه مِنَ الرُّغْبِ» (فر) عَن أبي سعيد.
1 / 167