Fath Kabir
الفتح الكبير
Penyiasat
يوسف النبهاني
Penerbit
دار الفكر
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1423 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
Genre-genre
Perbualan
(١٤٧٤) «إِذا لَقِيتَ الحاجَّ فَسَلِّمَ عليهِ وصافِحْهُ ومُرْهُ أنْ يَسْتَغْفِرَ لَكَ قَبْلَ أنْ يَدْخُلَ بَيْتَهُ فإِنَّهُ مَغْفُورٌ لَهُ» (حم) عَن ابْن عمر.
(١٤٧٥) «(ز) إِذا لَقِيتُم المُشْرِكِينَ فِي الطَّريقِ فَلَا تَبْدَؤوهُمْ بالسَّلاَمِ واضْطَرُّوهُمْ إِلَى أضْيَقها» (ابْن السّني) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٧٦) «(ز) إِذا لَقِيتُم عاشِرًا فاقْتُلُوها» (حم) عَن مَالك بن عتاهية.
(١٤٧٧) «إِذا لَمْ يُبارَكْ لِلرَّجُلِ فِي مالِهِ جَعَلَهُ فِي الماءِ والطِّينِ» (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٧٨) «إِذا ماتَ أحدُكُمْ عُرِضَ عليهِ مَقْعَدُهُ بالغَداةِ والعَشِيِّ إِنْ كانَ مِنْ أهْلِ الجَنَّةِ فَمِنْ أهْلِ الجَنَّةِ وإِنْ كانَ مِنْ أهْلِ النَّارِ فَمِنْ أهْلِ النَّارِ يُقالُ لَهُ هَذَا مَقْعَدُكَ حَتَّى يَبْعَثَكَ الله إلَيْهِ يَوْمَ القِيامَةِ» (ق ن هـ) عَن ابْن عمر.
(١٤٧٩) «إِذا ماتَ الإِنْسانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إلاَّ مِنْ ثَلَاث صَدَقَةٍ جارِيَةٍ أوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ أوْ وَلَدٍ صالحٍ يَدْعُو لهُ» (خدم ٣) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٨٠) «إِذا ماتَ المَيِّتُ تَقُولُ المَلائِكَةُ مَا قَدَّمَ وَتَقُولُ النَّاسُ مَا خَلَّفَ» (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٨١) «إِذا ماتَ صاحِبُ بِدْعَةٍ فقد فُتِحَ فِي الإِسْلامِ فَتْحٌ» (خطّ فر) عَن أنس.
(١٤٨٢) «إِذا ماتَ صاحِبُكُمْ فَدَعُوهُ لَا تَقَعُوا فِيهِ» (د) عَن عَائِشَة.
(١٤٨٣) «إِذا ماتَ وَلَدُ العَبْدِ قالَ الله تَعَالَى لِمَلائِكَتِهِ قَبَضْتُمْ وَلَدَ عَبْدِي فَيَقُولُونَ نَعَمْ فَيَقُول قَبَضْتُمْ ثَمَرَةَ فؤادِهِ فَيَقُولُونَ نَعَمْ فَيَقُولُ مَاذَا قالَ عَبْدِي فَيَقُولُونَ حَمِدَكَ واسْتَرْجَعَ فيقُولُ الله تَعَالَى ابْنُوا لِعَبْدِي بَيْتًا فِي الجَنَّةِ وسَمُّوهُ بَيْتَ الحَمْدِ» (ت) عَن أبي مُوسى.
(١٤٨٤) «إِذا مُدِحَ الفاسِقُ غَضِبَ الرَّبُّ واهْتَزَّ لِذَلِكَ العَرْشُ» (ابْن أبي الدُّنْيَا فِي ذمّ الْغَيْبَة ٤ هَب) عَن أنس (عد) عَن بُرَيْدَة.
(١٤٨٥) «إِذا مُدِحَ المُؤمِنُ فِي وَجْهِهِ رَبا الإِيمَانُ فِي قَلْبِهِ» (طب ك) عَن أُسَامَة بن زيد.
(١٤٨٦) «إِذا مَرَّ أحَدُكُم فِي مَسْجِدِنا أوْ فِي سُوقِنا ومَعَهُ نَبْلٌ فَلْيُمْسِكْ على نِصالِها بِكَفِّهِ لَا يَعْقرْ مُسْلِمًا» (ق د هـ) عَن أبي مُوسَى.
1 / 144