Pembukaan Pintu
فتح الأبواب
Penyiasat
حامد الخفاف
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1409 - 1989 م
Carian terkini anda akan muncul di sini
Pembukaan Pintu
Ibn Tawus d. 664 AHفتح الأبواب
Penyiasat
حامد الخفاف
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1409 - 1989 م
والقربات (1).
وقال جدي أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في كتاب المبسوط في الجزء الأول، ما هذا لفظه: وإذا أراد أمرا من الأمور لدينه أو دنياه يستحب له أن يصلي ركعتين. يقرأ فيهما ما يشاء، ويقنت في الثانية، فإذا سلم دعا بما أراد، ويسجد، ويستخير الله في سجوده مائة مرة، يقول:
أستخير الله في جميع أموري ثم يمضي في حاجته (2).
وقال أبو جعفر الطوسي في النهاية ما هذا لفظه: وإذا أراد الانسان أمرا من الأمور لدينه أو دنياه، يستحب له أن يصلي ركعتين، فيقرأ فيهما ما شاء (3)، ويقنت في الثانية، فإذا سلم دعا بما أراد، ثم ليسجد ويستخير الله في سجوده مائة مرة فيقول: أستخير الله في جميع أموري. ثم يمضي في حاجته (4).
فصل:
وقال جدي أبو جعفر الطوسي أيضا في كتاب الاقتصاد (5) ما هذا لفظه:
وإذا أراد أمرا من الأمور لدينه أو دنياه، فينبغي له أن يستخير الله تعالى فيغتسل ويصلي ركعتين، يقرأ فيهما ما شاء، فإذا فرغ دعا الله، وسأله أن يخر له فيما يريده، ويسجد، ويقول في سجوده مائة مرة: أستخير الله في جميع أموري، خيرة في عافية. ثم يفعل ما يقع في قلبه (6).
Halaman 241
Masukkan nombor halaman antara 1 - 189