[وكَئُود]، وهي الجَزُور. وهي الوَقُود والطهور، والوضوء [والوَجُور] تعنى الاسم، والمصدر بالضم، وهو السَّحُور والفَطور، والبَرود للعين ونحو ذلك. وهو حَسَن القَبُول. وهو الوَلُوع. ومنه تقول: هي الكَبِد والفَخِذ والكَرِش والفَحث، وهي القبة. وهو اللَّعب والضَّحِك، والكَذِب والحَبق، والحَلف والضرَّط. [والسرق وهو] الصَّبِر: لهذا المُرّ. وهي المَعِدة. وهم السَّفلة. وهي اللَّبِنة، والفطنة وهي الكلمة، والقطنة: وهي كالرمانة [تكون] في جوف البقرة وبعتك بيعا بأخرة ونظرة، وما عرفته إلا بأخرة [بفتح الخاء، أي ما عرفته إلا أخيرا].
باب المكسور أوله
تقول: الشيء رِخْوٌ، وهو الجِرو، وهو الرِّطل: للذي يوزن به ويكال. واستعمل فلان على الشام، وما أخذ إِخْذَه. وهو النِّسيان. وهو الدِّيوان. وهو الدِّيباج، وكِسرى وهو سشداد من عَوزَ. وهو الخوان، وهو في جوارى، وهذا قِوام الأمر ومِلاكه. وتقول: المال في الرِّعى، وكم سِقْى أرضك، وإن أَردت المصدر فتحت أولهما. وطعام سِقْى وعِذى وفلان ينزل العلو والسفل، وأن شئت ضممت –وهو الزِّئبر، وثوب مُزأبِر، وهو الزِّئبق، ودرهم مُزَأَبِق. وهو
1 / 293