Perbezaan
الفرق
Penyiasat
حاتم الضامن
Penerbit
مؤسسة الرسالة، بيروت - لبنان
Nombor Edisi
الثالثة، 1408 هـ - 1988 م
Carian terkini anda akan muncul di sini
Penyiasat
حاتم الضامن
Penerbit
مؤسسة الرسالة، بيروت - لبنان
Nombor Edisi
الثالثة، 1408 هـ - 1988 م
عشيت جابان حتى استد مغرضه وكاد يهلك لولا أنه الطاف (128) قولا لجابان فليلحق بطيته نوم الضحى بعد نوم الليل إسراف وهو رجيع الإنسان، وإنما سمي رجيعا لأنه رجع عن (139) حاله الأولى، وجاء في الحديث: (لا يستنجى برجيع ولا رمة ولا روث) (140) . وهو الجعر، وقد جعر. وهي العذرة والعاذر، قال (141) سراقة [البارقي] (142) : فقلت (143) له لذهل من الكبل بعدما رمى نيفق التبان منه بعاذر (144) لذهل (145) : أراد: لا تذهل، أي لا تخف. ويقال للرجل: أنجيت شيئا، ومانجا المريض (146) شيئا، ولا أنجى، لغتان. ويقال: اللحم أقل الطعام نجوا. عن الأصمعي. ويقال: ذهب فلان يضرب الغائط، كأنه كناية عنه. وقالوا أيضا: لي (168) إلى الأرض حاجة. والمطيب والمستطيب: المستنجي بالأحجار. وقال النبي (147) صلى الله عليه وسلم: (يكفيك من الاستنجاء ثلاثة أحجار ليس فيهن رجيع) (148) .
Halaman 36