87

Fakhir

الفاخر

Penyiasat

عبد العليم الطحاوي

Penerbit

دار إحياء الكتب العربية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٣٨٠ هـ

Lokasi Penerbit

عيسى البابي الحلبي

وذَاتِ عِيالٍ واثِقينَ بنفْعِها ... خَلَجْتُ لها جارَ اسْتِها خَلَجاتِ
وشَدَّتْ يَدَيْها إذا أَرَدْتُ خِلاطَها ... بِنحيَيْن من سَمنٍ ذَوَيْ عُجَراتِ
فكان لها الوَيْلات من تَرْكِ سَمْنِها ... وَرَجْعَتِها صِفْرًا بغَيْرِ فَعَلاتِي
ثم أسلم خّوات وشهد بدرًا فقال له النبي ﷺ: يا خوّات كيف شِرادُك؟ وتبسم. فقال: يا رسول الله قد رزق الله جل وعز خيرًا وأعوذ بالله من الحوْر بعد الكوْر. وهجا رجل رجلًا من بني تيم الله فقال:
أناسٌ ربَّةُ النِحْيَيْن مِنْهُم ... فعُدُّوهَا إذا عُدَّ الصَمِيمُ
١٤٨_قولهم أنت شَوْلَةُ الناصِحَة
كانت شوْلة أمَةً لعدوان رعْناء، وكانت تنصح لمواليها فتعود نصيحتها وبالًا لِحُمقها.
١٤٩_قولهم يا عَبَرُ
قال الأصمعي: معناه أنه يأتي بما يُعبِر العين أي يبكيها. والعبْرة: الدمعة

1 / 87