وأصبح ذاك الصبح ليلا مخيما
وصارت به تلك الرياض رمالا
أأبقى كذا حتى أموت وربما
إذا مت لم أفجع بموتي آلا
5 و6 ديسمبر سنة 1913
أنا
تسائلني عن منشئي ومواطني
فقلت لها في الناس مالي ثاني
أبي آدم والأم حواء إنما
فؤادي لا أهل ولا أبوان
Halaman tidak diketahui