Pemahaman Pemahaman: Pengantar Hermeneutika: Teori Tafsir dari Plato hingga Gadamer
فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Genre-genre
Facts
التي تستخدمها العلوم الطبيعية، ولكن في سياق مختلف من العلاقات، وهو سياق يتضمن الخبرة الداخلية أو يشير إليها، هذه الإحالة إلى الخبرة الإنسانية أو الحياة الباطنة للإنسان هي الشيء الغائب في العلوم الطبيعية والموجود بالضرورة في الدراسات الإنسانية، يقول دلتاي بناء على ذلك: «إن الفرق بين العلوم الطبيعية والإنسانية لا يتحدد بالضرورة وفقا لطريقة معينة من المعرفة بل هو فارق في المضمون، فقد يشتمل الموضوع نفسه والواقعة نفسها على أنساق مختلفة من العلاقات، ومن المتعين على الدراسات الإنسانية أن تتناول الموضوع أو الواقعة وتستخدمها في ضوء «مقولات»
Categories
غير علمية مستمدة من الحياة نفسها، مثال ذلك أننا قد نفسر موضوعا معينا وفقا لمقولات سببية خالصة (أي بطريقة علمية)، أو نفسره بالنظر إلى ما ينبئنا به عن الحياة الباطنة للإنسان، أو - بتعبير أكثر موضوعية - عن العالم الاجتماعي التاريخي للإنسان والذي هو مادة الخبرة الداخلية ومظهرها معا، لا يمكن للعلوم الطبيعية أن تستخدم وقائع عقلية وتظل بعد ذلك علوما طبيعية، بينما يمكن للدراسات الإنسانية أن تستخدم وقائع فيزيائية، غير أنها إذاك لا تتعامل مع العالم الخارجي إلا في علاقته بالبشر ذوي الشعور والإرادة، ولا تعنيها الوقائع الفيزيائية إلا بقدر ما تؤثر على السلوك وتساعد أو تعوق الغايات والأغراض البشرية.»
والكلمة المفتاحية في الدراسات الإنسانية، كما يراها دلتاي، هي كلمة «الفهم»
Understanding ، فإذا كان «التفسير»
Explanation
هو غاية العلوم، فإن المدخل الصحيح إلى الظواهر التي تضم الداخل والخارج هو «الفهم»، و«إذا كانت مهمة العلوم أن «تفسر»
Explain
الطبيعة فإن مهمة الدراسات الإنسانية هي أن «تفهم»
Halaman tidak diketahui