Pemahaman Pemahaman: Pengantar Hermeneutika: Teori Tafsir dari Plato hingga Gadamer
فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Pemahaman Pemahaman: Pengantar Hermeneutika: Teori Tafsir dari Plato hingga Gadamer
Cadil Mustafa d. 1450 AHفهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Genre-genre
الذي يصطنع المنهج العلمي الوضعي هو الكفيل بتأويل الظواهر، بينما ذهب أنصار الإنسانيات إلى أن التفسير العلمي الوضعي لا يملك تقديم وصف شامل للواقع الإنساني وتأويل سديد للخبرة البشرية، ودعوا إلى تأسيس نظرية في الفهم تقيض للأهداف الغائية وللشعور والتخيل دورا مشروعا في المعرفة الإنسانية.
رأى ريكور في هذا التعارض بين «الفهم» و«التفسير» (والممثل في مدخل جادامر ومدخل هابرماس في الهرمنيوطيقا على الترتيب) المسارين «الصاعد» و«الهابط» في التأمل الهرمنيوطيقي،
8
أما «انفتاح» جادامر وفتور اهتمامه بالمنهج فيتجلى بوضوح في قوله: «في اللغة ثمة أولا وقبل كل شيء كل من «اللغة»
Langue
و«الكلام»
كما ميزهما سوسير، فالكلمة المنطوقة (
هي شيء مختلف عن نسق الرموز
Langue ) الذي يؤلف اللغة ... الكلام يوجد في النصوص، نعم بالتأكيد، ولكن النصوص غريبة أو وحشية، كيف يتأتى لهذا الكلام، أي الكلمة المنطوقة، أن تحفظ حقا في النص المكتوب؟ هل هي بكليتها ما نطقه عقلي أو تلفظه ذهني؟ ... علينا دائما أن نبحث عن المعنى الحقيقي لأي منطوق أو عبارة.»
9
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 240