Pemahaman Pemahaman: Pengantar Hermeneutika: Teori Tafsir dari Plato hingga Gadamer
فهم الفهم: مدخل إلى الهرمنيوطيقا: نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر
Genre-genre
Intertextually ، أن تساهم في سلسلة التأويل اللانهائية التي تشكل تاريخ فهم الوجود، «إن كل كائن إنساني في كل لحظة هو في حوار مع أسلافه، وربما أيضا في حوار أشد خفاء مع أخلافه الذين سيأتون من بعده.» يريد هيدجر أن يحث المفسر على التأمل في النصوص بحب فقيه اللغة للألفاظ، و«أن يعطي كل لفظة في كل موضع وزنها الكامل، والذي يكون في الأغلب خفيا مستورا».
وبوسعنا أيضا أن نفهم لماذا يفضل هيدجر لفظة
Hermeneutics
على بدائلها الأخرى من مثل
Interpretation ، عندما نتذكر أن مشروع هيدجر ينطوي على محاولة لاستعادة فهم الوجود واسترداد الوعي به، والذي يرى هيدجر أننا قد فقدناه في الأزمنة الحديثة، بل منذ زمن أفلاطون وأرسطو في حقيقة الأمر، فإذا تعين على المرء أن يبحث عن «الثقل الخفي» للألفاظ القديمة فلكي يمضي فيما وراء الوضوح الذاتي في التفكير الحديث. هذا الإصغاء الخاص والشديد الذي يدعو إليه هيدجر هو أمر ضروري من أجل الانفلات من حدود النظرة الحديثة للعالم، فالهرمنيوطيقا هي ذلك المجال المعني بفك رموز الأقوال التي تنتمي إلى أزمنة وأمكنة ولغات أخرى، دون أن يفرض عليها المرء مقولاته هو
Categories
أو تصنيفاته الذهنية (مشكلة الهرمنيوطيقا).
ومن الأمور الدالة أن هيدجر يحاول أن يشحذ تأملاته بحوار مع شخص ينتمي إلى عالم مختلف تماما؛ شخص ياباني، يمثل هذا الحوار محاولة لفهم أشد التصورات صعوبة واستغلاقا: الجمال، القول، اللغة، وتشيع في هذا الحوار رقة الياباني واستعداده للتفهم والتقبل، وبوسع المرء أن يفهم افتتان هيدجر بشعب يمثل فنه جهدا لترك الوجود يسفر عن وجهه كما هو.
لم يكن اتخاذ محاور ياباني هو المؤشر الوحيد على سعي هيدجر لتجاوز النظرة الغربية الحديثة للعالم، فهو يعلن بصريح العبارة أن على المستمع الجيد أن يضع موضع التساؤل تلك الأفكار الموجهة التي تقوم تحت أسماء «التعبير»، «الخبرة»، «الوعي»، بتحديد الفكر الحديث، إذا كانت هذه التصورات هي ما يشكل «عالم» المرء، فإن هيدجر يريد للهرمنيوطيقا أن تكون «مزلزلة للعالم»، أن تكون هي رسالة جليلة تزعزع أسس الفكر، لا يريد غير تأويل يتخطى التصورات السائدة، تأويل يقوم ب «تحويل للفكر»، ولسوء الحظ تفتقر لفظة
Interpretation
Halaman tidak diketahui