Kebajikan Yang Terpelihara dari Biografi Sultan Al-Malik Al-Mansur

Shafic Ibn Ali d. 730 AH
97

Kebajikan Yang Terpelihara dari Biografi Sultan Al-Malik Al-Mansur

الفضل المأثور من سيرة السلطان الملك المنصور

Penyiasat

الأستاذ الدكتور عمر عبد السلام تدمري

Penerbit

المكتبة العصرية للطباعة والنشر

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٨ هـ - ١٩٩٨ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

يتمسّك ببيعته أهل هذا الدين) (^١). إنه ورد (^٢) الكتاب الكريم، المتلقّى بالتكريم، المشتمل على النبأ العظيم، من دخوله في (هذا) (^٣) الدين، وخروجه عن ما خالف (^٤) من العشيرة والأقربين. ولمّا فتح هذا الكتاب فاتح بهذا الخبر المعلم المعلم (^٥). والحديث الذي صحّح أهل الإسلام إسلامه (^٦). وأصحّ الحديث ما روي عن مسلم. وتوجّهت الوجوه بالدعاء إلى الله سبحانه (في) (^٧) أن يثبّته على ذلك بالقول بالثابت. وأن ينبت حبّ (حبّ) (^٨) هذا الدين في قلبه كما أنبت أحسن النّبت من أحسن (^٩) المنابت. وحصل التأمّل للفصل المبتدى (^١٠) بذكره من حديث إخلاصه النّيّة (^١١) في أول العمر، وعنفوان الصّبي (^١٢) في (^١٣) الإقرار بالوحدانية. ودخوله / ٧٤ ب / في الملّة المحمّدية بالقول (^١٤) والعمل والنّيّة. فالحمد (^١٥) لله على أن شرح صدره للإسلام، وألهمه شريف هذا الإلهام، كحمدنا الله (^١٦) على أن جعلنا من السابقين الأوّلين إلى هذا المقال

(^١) ما بين القوسين لم يرد في تشريف الأيام - ص ١٠، ولا في الدرّة الزكية. (^٢) في تشريف الأيام - ص ١٠ «فقد وصل»، ومثله في الدرّة الزكية. (^٣) لم ترد في تشريف الأيام، والدرّة الزكية. (^٤) في تشريف الأيام - ص ١٠ «عمّن خلف»، وفي الدرّة: «عمّن سلف». (^٥) في تشريف الأيام - ص ١٠ «للمعلم المعلم»، وفي النهج السديد ٥١١ «المعلم المعظم». (^٦) في الدرّة الزكية ٢٥٤ «ولما فتح هذا الكتاب بهذا لإخبار، عطر شذاه حتى ملأ الأقطار، فالحمد لله على الإسلام المعلّم المعظّم، والحديث الذي صحّ عند الإسلام إسلامه». (^٧) ليست في الدرّة الزكية. (^٨) ليست في الدرّة الزكية. (^٩) في تشريف الأيام - ص ١٠ «أخشن»، والمثبت يتفق مع النهج السديد ٤١٢. وفي الدرة الزكية ٢٥٥ «أزكى». (^١٠) الصواب: «المبتدا»، وفي الدرّة: «والفضل المبدأ». (^١١) في الدرّة: «إليه». (^١٢) الصواب: «الصّبا» كما في الدرّة. (^١٣) في تشريف الأيام - ص ١٠ «إلى» وكذا في الدرّة. (^١٤) في الدرّة: «بالاسم والقول». (^١٥) في الدرّة: «فالشكر». (^١٦) في تشريف الأيام - ص ١١ «كحمدنا لله»، وكذا في الدرّة.

1 / 103