Carian terkini anda akan muncul di sini
وقضاء الله في الكون وراء •••
ما لهذا الجو أمسى قاتما
ينذر الناس بويل وبلاء
ما لهذا البحر أضحى مائجا
كبناء شامخ فوق بناء
وكأن الفلك في أمواجه
ريشة تحملها كف الهواء
و«لفرجيني» يد مبسوطة
بدعاء حين لا يجدي دعاء •••
لهفي والماء يطفو فوقه
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 61