رواه الترمذي ١ وقال: حسن غريب. وعن عائشة ﵂: "أن رسول الله ﷺ لما أنزل عليه: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ﴾؟ إلى قوله: ﴿سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾ ٢ قال: "ويل لمن قرأ هذه الآية ولم يتفكر فيها" رواه ابن حبان في صحيحه.
١ ٧: ٣٠٤ في كتاب العلم ٥- باب ما جاء في ذهاب العلم. وانظر الدارمي ١: ٧٧- باب في ذهاب العلم.
٢ سورة آل عمران الآيتان: ١٩٠ - ١٩١.
1 / 15
(١) باب فضائل تلاوة القرآن وتعلمه وتعليمه
(٢) باب ما جاء في تقديم أهل القرآن وإكرامهم
(٣) باب وجوب تعلم القرآن وتفهمه واستماعه والتغليظ على من ترك ذلك
(٤) باب الخوف على من لم يفهم القرآن أن يكون من المنافقين
(٥) باب قول الله تعالى: ﴿ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني﴾ الآية
(٦) باب إثم من فجر بالقرآن
(٧) باب إثم من رايا بالقرآن
(٨) باب إثم من تأكل بالقرآن
(٩) باب الجفاء عن القرآن
(١٠) باب من ابتغى الهدى من غير القرآن
(١١) باب الغلو في القرآن
(١٢) باب ما جاء في اتباع المتشابه
(١٣) باب وعيد من قال في القرآن برأيه وبما لا يعلم
(١٤) باب ما جاء في الجدال في القرآن
(١٥) باب ما جاء في الاختلاف في القرآن في لفظه أو معناه
(١٦) باب إذا اختلفتم فقوموا
(١٧) باب قول الله تعالى: ﴿ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها﴾ ١ الآية