Fadail Makka
فضائل مكة لأبي سعيد الجندي
Penyiasat
أبي عبيدة جودة محمد
Penerbit
جميع الحقوق محفوظة للمحقق
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
سنـ ١٤٤١ ـة هـ
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Penyiasat
أبي عبيدة جودة محمد
Penerbit
جميع الحقوق محفوظة للمحقق
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
سنـ ١٤٤١ ـة هـ
Genre-genre
(١) - صحيح: أخرجه مسلم (١٢١٥ و١٢٧٩) من طريق يحيى بن سعيد ومحمد بن بكر، كلاهما عن ابن جريج، به. (٢) - صحيح: أخرجه البخاري (١٧٣٢) من طريق سفيان، عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر ﵄ أنه طاف طوافا واحدا ثم يقيل، ثم يأتي منى، يعني يوم النحر. قال البخاري: ورفعه عبد الرزاق، أخبرنا عبيد الله. وأخرجه مسلم (١٢٣٠) من طريق يحيى القطان وابن نمير كلاهما عن عبيد الله، عن نافع، قال: أراد ابن عمر الحج حين نزل الحجاج بابن الزبير، ... وقال في آخر الحديث: وكان يقول: من جمع بين الحج والعمرة كفاه طواف واحد ولم يحل حتى يحل منهما جميعا. وأخرجه البخاري (١٦٣٩ و١٦٩٣)، ومسلم (١٢٣٠) من طريق أيوب، عن نافع، أن ابن عمر ﵄ دخل ابنه عبد الله بن عبد الله وظهره في الدار، فقال: إني لا آمن أن يكون العام بين الناس قتال فيصدوك عن البيت فلو أقمت، فقال: قد خرج رسول الله ﷺ فحال كفار قريش بينه وبين البيت فإن حيل بيني وبينه أفعل كما فعل رسول الله ﷺ (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة) ثم قال: أشهدكم أني قد أوجبت مع عمرتي حجا، قال: ثم قدم، فطاف لهما طوافا واحدا. وأخرجه البخاري (١٨١٣)، ومسلم (١٢٣٠) من طريق مالك، والبخاري (١٨٠٧ و٤١٨٥) من طريق جويرية، ومسلم (١٢٣٠) من طريق ليث جميعا عن نافع، به. كرواية أيوب.
1 / 213