Explanation of Sahih al-Bukhari - Book of Funerals

Yusuf Efendi al-Amassi d. 1167 AH
87

Explanation of Sahih al-Bukhari - Book of Funerals

نجاح القاري شرح صحيح البخاري - كتاب الجنائز

Penyiasat

شاكر محمد محمود الزيباري (باحث عراقي)

Genre-genre

٣. مستخرج الإسماعيلي على صحيح البخاري. أفاد المباركفوري أنّ منه نسخة مكتوبة بخط الحافظ ابن حجر موجودة في الخزانة الجرمينية، وأنّ الحافظ اختصر هذا الكتاب ولخصه وسماه المنتقى (^١). وقد أكثر النقلَ عنه الشارحُ في مواضع كثيرة. كُتُبِ العِلَلِ ١.علل الترمذي الكبير، للإمام: محمد بن عيسى الترمذي (المتوفى: ٢٧٩ هـ). والشارح نقل عنه مرةً واحدةً بقوله: " وفي العلل للترمذي " (^٢). ٢.العلل الواردة في الأحاديث النبوية، للإمام: الدارقطني (ت: ٣٨٥ هـ). والشارح نقل عنه كثيرًا (^٣). ٣.العلل لابن أبي حاتم، للإمام: ابن أبي حاتم الرازي (ت: ٣٢٧). والشارح نقل عنه مرةً واحدةً بقوله: " وذكر ابن أبي حاتم بسنده " (^٤). ٤.العلل ومعرفة الرجال، للإمام: أحمد بن حنبل (المتوفى: ٢٤١ هـ)، والشارح نقل عنه بقوله "قال أحمد بن حنبل: هذا حديث ضعيف تفرد به صالح مولى التؤامة وهو ضعيف" (^٥). ٥.التعديل والتجريح، للإمام: الباجي (ت: ٤٧٤ هـ)، والشارح نقل عنه بقوله: " وزعم الباجي: أن بعضم فرق بين ابن زياد وبين ابن دينار" (^٦).

(^١) كما في (ص:٢٢٢) انظر: معجم المصنفات الواردة في فتح الباري للشيخ مشهور. (^٢) كما في: (ص:٧٦٦) وقد طبع بتحقيق: صبحي السامرائي، أبو المعاطي النوري، محمود خليل الصعيدي، في عالم الكتب، مكتبة النهضة العربية - بيروت، الطبعة: الأولى، ١٤٠٩. وهو الذي اعتمدنا عليه. (^٣) وقد طبع عدة طبعات، منها طبعة دار طيبة بالرياض، بتحقيق الشيخ: محفوظ الرحمن زين الله السلفي، من مجلد الأول إلى المجلد الحادي عشر، والشيخ: محمد بن صالح بن محمد الدباسي، من مجلد الثاني عشر إلى آخر الكتاب، في: دار ابن الجوزي - الدمام. (^٤) له طبعات كثيرة، منها طبعة الشيخ: د: سعد بن عبد الله الحميد، ود: خالد بن عبد الرحمن الجريسي، في مطابع الحميضي، الطبعة: الأولى، ١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م. وهو الذي اعتمدنا عليه. (^٥) وقد طبع بتحقيق: وصي الله بن محمد عباس، في دار الخاني، الرياض، الطبعة: الثانية، ١٤٢٢ هـ - ٢٠١ م. وهو الذي اعتمدنا عليه. (^٦) كما في: (ص:١٠٣٤). وقد طبع بتحقيق: د. أبو لبابة حسين، في دار اللواء للنشر والتوزيع - الرياض، الطبعة: الأولى، ١٤٠٦ - ١٩٨٦. وهو الذي اعتمدنا عليه.

1 / 83