ومن ناحية أخرى: أنه عربت كتب الفلاسفة اليونانية القبورية الوثنية، وعكف عليها كثير ممن تفلسفوا في الإسلام:
أمثال الفارابي الكافر (٣٣٩هـ)، وابن سينا الحنفي القرمطي (٤٢٨هـ)، ونصير الكفر والشرك الطوسي (٦٧٢هـ)، وغيرهم ممن لعبوا بالإسلام كما لعب بولس (٦٥م) بالنصرانية، فتأثروا بآرائهم الفلسفية، ومنها العقائد القبورية، فصاروا دعاة للقبورية الوثنية بتفلسفهم.
1 / 23
الآيات
الأحاديث
المقالة الحنفية الحنيفية التي تقمع القبورية
القصيدة السلفية اليمانية ثم الحنفية في كشف فضائح القبورية الشركية