============================================================
لقد جلدت خجزيا هلال بن عامر بنىعامرطرا بسلحة مادر(1) اف لكم لاتذكروا الفخر بعدها بنى عامر أنتم شرار المعاشر ف ينى فزارة بقول سالم بن دارة(9):
لاتامنن فزاريا خلوت به على قلوصك واكتبها بلشيار7 لا تأمنته ولا تأمن بوائقه بعد الذى امثل آير العير فى النار ان الفزارى لا ينفك مغتلما من النواكه تبصارا بتنصار فلا سقاكم إلهى الخالق البارى اطعمتم الضيف جوفانا مخاتلة وحدثنى أبويكر بن دربد قال : حدثنى أيو حاتم ، عن أبى عبيدة : أه قرأ عليه حديث مادر فضحك ، قال : فقلت له : ما الذى أضحكك؟
فقال : تعببى من تسيير العرب لأمثال لها() ، لو سيروا ما هو أمم منها لكان أبلغ لها ، فقلت : يثل ماذا؟ فقال : مثل مادر هذا ، جعلره علما فى البخل بفعلة تحتمل التأويل ، وتركوا مثل ابن الزبير(4) ، مع ما يؤثر عن لقظه وفغله من دقائق البخل ، فتركوه كالغفل . من ذلك أنه نظر إلى رجل م ن أصحابه ، وهو خليفة يقانل الحجاج بن يوسف على دولته(1) : وقد دق (1) البيثانة فى الان والاج (مدر) وون تسبف والمحامن والملوى 40/1والمحاسن والأخداد ، والخزانة 22214.
(2) في الأصل " يقول ابن سالم بن مارة وهو خطأ وما أنييه من ش ق ، وهو سالم بن ابن دارة، وانظر ترجمت فى الشعر والشعراء 362، والأغان 40/21، والموتلف 166 (3) الشر له فى الان واتاج (سر) ، والخزانة 47/1ه ، والأول فى الكامل 811، والط 467 ومن الاحبار 202/2، والشمر والشراء 33 والعانى الكبير7ه، ونهاية الارب 162/3. والثاك زيادة منم: (4) سائر النخ "من تسيير العرب أمثالا لها : ه) حانر النسخ و ثل نظن وق حاثية الأصل تعلبق مل هذا الخبر نعه يقال إن أبا يدة هذا مصر بن المفى النيمى أحد الشموبية الذين يفضلون المجم على العرب، وله كتاب فى ثالب المرب : لن ثم قال فى عبد اله بن الزبير ما قال، واله أعلمهن ) شه قهبقاتل الحجاج بن يف وقددقه
Halaman 89