============================================================
وكذلك من عادتها (أن) تلجم الضبع إلى أن تفرغ من تربينهاء) .
30 - وأما قولهم : أبر من هرة، فقد يقال أيضا : "أعق من مرةه فرح ذلك سپجى فى موضع آخر(1).
31 - وأما قولهم : أبغض من الطلياء 1 فيإنها تفسر على وجهين فبقال : الطلياء : هى الناقة الجرياء المطلية بالهناء27) ، ويقال 7 هذا المثل بلفظ آخر ، فيفال "أبغض إلى 7 من الجرباء ذات الهناء " وذلك أنه ليس شىء أبغض إلى2) العرب من الجرب ،لأنه يعدى .
الوجه الآخر أن ينضى بالطلياه خرقة الحائض التى تفترمها() ، والافيرام ، والاعتباء والاختشاء والاستيفرام واحداه) ، ويقولون هذا المثل بلفظ آخر
يقولون : " أقذر من منبأة"() ويقولون أيضا : " أمون من مغبأةه(7).
32 - وأما قولهم : أبغض من قدح اللبلاب؛ همن قول الشاعر : (5-و) ماقا من سائر النخ، وما بين الملامتين تكملة بنفيم بها المعنى، وليت فى الاصل ، وألحيه : أطعمه اللحم: - الكر 243/1، الميدان 116/1 ، الزخشرى 17/1 ، الحيوان 221،197/1، 1)ت ، م وذلك لأنها من برها بولدما تأكله * وفىف وذلك أنه يبلغ من برها بولدما آنها تأكله، وانظر تفسير المثل464.
- السكرى 244/1، اليدافى 116/1 ، الزغشرى 26/1، البان (طل) .
(2) الهناء بكر الهاء : ضرب من القطران تطلى به الابل الجرب لقبرأ (2 -3) ساقط من الأصل ، وأثبته من النخ لثلاث الأحرى، والمقل فى المهدان 116/1، والزخشري26/1 .
(4) سائر النخ وخرفة العارك وهما سواء (5) فى الأصل "من الافترام ، وهر الاعتباء والاحتشاء" وما أئبته من النخ الثلاث الأخرى (9) انظر المثل992 (7) انظر المثل709.
ابد.
- المكرى 294/1، الميدان 119/1، الزخشرع 96/1،والمثل بتفييره سلقط من للشخ دت الامرى
Halaman 83