330

============================================================

32 الناس إذا أجدبوا ضعفوا عن الانبعاث(1). وسقطت قواهم ، فعاثت فيهم الضباغ والذثاب فاكلتهم ، قال الشاعر: خراشة ائا كنت ذا نفر فإن قوى لم تأكلهم الضبع3) ى إن قومى لجسوا بفيحاف تعبث فيهم الضباع والذياب : فاذا اجتمع الذثب والضبع فى الفنم سلمت الغنم : وحدثنى أبو بكر بن شقير قال : حضرت المبرد وقد سيل عن قول الشاعر: كان لها جاران لا يخفرانها أبوجغدة العادى وعرقام جبأل" ففال : أبو جقدة : الذئب ، وعرقام : الضبع : فيتمول : فيإذا اجتمعا ف الفنم متع كل واحد منهما صاحيه . وقال سيبويه فى قولهم : "اللهم ذنبا وضبعا " أى اجمنهما فى الغم.

521 - وأما قولهم: أفسد من بيضة البلد، فهى البيفية تتركها التعامة في الفلاة فلا ترجع إليها فتفيد(4).

522- وأما قولهم : أفسى من ظربان؛ فهو ثويبة فرق جرو الكلب .

منينة الريح : كثبرة الفسو . وقد عرف الظربان ذلك من نفمه : فقد جعله (1) ساثر التسخ وفمغوا من الانتصاره (2) اليت فى افان والعاج (خرش ، فب) بنته إلى العباس بن مرداس السلمى ، وكذلك اخرانة17، 4914، وفبه في الحيوان /24 إلى خغلف بن ندبة ، وجلء بدون نية ه و442 (3) البيث فى السنن والتاج (عرف) بنته إلى الكيت ، وبرواية مخالفة .

52- لكري100/2، الميدان 44/2: الزخضرى 272/1.

(4) سانر النخ وفلا ترجع إليهاء وقال المدان فى تفير هذا المثل :أقده في جميع ما تقدم من الإفاد إلا هذا ، وذك شاذ، وسقها أكثر إفادا ، وكذلك " أفلس من الإفلامر شاذ ، وأما هذا الآخير فهو من الفساد ، نانها اذا تركت فدت المكرى م اليدافى م الزفرى 1 اثمار417 الان خرب * فا)

Halaman 330