291

============================================================

معد(1) رأى حجرا فى بلاد اليمن مكنوبا عليه بالمسند(6) : " اقلبنى أنفغك" فاحتال فى قلبه ، فوجد على الجانب الآخر رب طمع يهدى إلى ليع " فما زال يضرب بهامته الصخرة تلهفا حنى سال وماغه وفاظ() .

422 - وأما قولهم : أطمع من آشعب، فإنه كان رجلا من أمل الدينة ، يقال له : أشعب الطماع ، وكان صاحب نوادر ، وصاحب اسناد(4) ، فكان إذا قيل له : حدثنا يقول : حدثنا سالم بن عبد ل58) ، وكان يبنضنى فى لل، فيقال : دغ هذا ، فيفول : ليس للحقى منرك.

وكانت عائشة بنت عثمان كفلته ، وكفلت معه ابن أبى الزناد ، وكان اشعب يقول : تربيت أنا وابن أبى الزناد فى مكان واحد ، فكنت أنفل ويتلو حنى بلغنا إلى ما ترون . وقيل لعائشة : هل آنست من أشعب رشدا فقالت : قد أسلمته منذ سنة فى البز ، فسألته بالأمس : أين بلغت فى الصناعة؟ فقال : يا أمه ، قد تعلمت نصف العمل(6)، وبقى على نصفه ، "فقلت : كيف 24) قال : تعلمت النشر فى سنة ، وبتى على تعلم الطى.

سمعته اليوم يخاطب رجلا ساومه قوس بنذق فقال : بدينار ، فقال : ال لو كنت إذا رميت عنها طائرا وقع مشويا بين رغيفين ما اشتريتها (1) ساثر النخ ومن للعرب اه اة قة وقل : و حر خالف نلانا هذا () فنظ بملت 4اخر4، مكرى 26/2 ، اليمان 426/1، الزضفرى223/1، الخاب ، اقن (شت (4) الاسناد :نية الحديث إلى قاتله وحديث بند ، أى مشوب إلى قاتله مو سال بن مدافه بن هر بن انخااب رفى اقعنة ب 2) ف ونصف الصناعة ن -7) سقد من ساثر النخ

Halaman 291