289

============================================================

24 ايا نخلتي حلوان بالشغب إنما أشدكماعننخل جوخى شقاكما") اذا نحن جاوزنا الثنية لم نزل على وجل من سيرنا أو نراكما

فهم بقطعهما ، فكتب إليه أبه المنصور : مه يا بني ، واحذر أن تكون ذلك النحش الذى ذكره الشاعرفى جطايهما حيث يقول : اغلما إن بقيتما أن نخسا سوف بلقاكما فتفترقان

هذا الشاعر هو مطيع بن إياس ، وله فى هاتين النخلنين شعر كثير ، واعذه على مناجاة هاتين النخلتين جماعة ، فمنهم حماد عجرد، وفيهما قال جل الله سذرتي قضر شيري ن فداه لنخلتي حلوان( ججت منتشيدا فلم يسعداني ومطيع بكت له النخلتان وعارضه من الشعراء جماعة ، فينهم إسحاق التوصلى ، فيهما قال: كيالى فاتنى مستحق منكما بالبكاء آن تشعدانى(4) وانا منكما بذلك أول من مطبع بنخلتي حلوان، 424 - وأما قولهم : أطير من عقاب، فلأنها تتقدى بالعراق ، وتتمشى باليمن ، وريشها الذى عليها مو فروتها بالشتاء، وخيشها باليف.

425 - وأما قولهم : أطير من خبارى، فلأنها تصاد بظهر البصرة ، 1) العتان ف السكرى واليداقى وازخقرى (2-2) سقط من سائر النخ : (3) فيتف فى الاغف 224/13، والثارههه .

(4) نمن أربعة ف الاغاف 224113، صم فبلدلن (حلوان) مون فبةه فها في الفار إلى حاد ين الق بن أيراهي الل 4-كره 72/2، اليمان 424/1، الزغشر240/1 4- اك 23/2، السلن 444/1، فزضرى 230/1، اثلر44.

Halaman 289