239

============================================================

المعانى : معنى قونهم : ومن قاشر ، أى من عام الجذب: يقال : نة قاشورة ، أى نجدبة تقثر الأرض من النبات ، والقاشورة : اسم من أسماء الشؤم : وتشرمم : شأمهم(1).

334- وأما قولهم : أثأم من الشقراء على نفسها ، فقد اختلفت أقاويل العلماه فيه ؛ فقال أبوعببدة : هى فرس لفبط بن زرارة حين قال يوم

جبلة : شقراء إن تقدم تنحر، وإنتأخر تعقر . وقال محمد بن المستببر:(1) الشقراء : فرس ذهبت لتضرب راكبها فأصابت فلوما فشقت بطنها(2) ، لم بعذ شرها سنابك رجليها . وقيل فى الشقراء : إنها فرس كانت ارجل م ن عبد الفيس : ثم أحد بنى لكيز ، وكانت جمرحا يتشاهم بها الناس : لم بركبها أحد . ثم ركبها صاحبها يرما لبطرد، نجمحت به : فمرت بجرف واد وهى جامح ، فأرادت أن تثبه فقصرت عنه ، وانكبت ف الجرف فاندقت عنقها وقوائتها ، ووفع الرجل صحبحا سليما ، فأخذ لجامها ودخل الى أهله متأبطا لجامها ، فسنل عن القصة فقال : إن الشقراء لم يند شرها سنابك رجلبها فأبشروا قال هشام الكلبية : الشقرام : فرس ثور بن هدية بن لاطم بن عمان بن ضبة . وكان بينه وبين بنى خميس بن أذ شر. فقشلوا أخاه، فطلب متهم دبتبن فأبوا عليه فقال : والله لا أزال أغير عليكم ما بقى لشفراء تنبك . ففزاهم غير مرة لا بنال منهم منالا ، فضرب بغرمه اا زع ل1 فن (شقر) والغل بنفبره سلقط من حانر النخ والهدان و) ابو مل حد بن المتنير بن أحد ، المعروت بقطرب ، سمى تطريا لانه كان ببكر إل رمه لبأدمنه " فاذا خرج سيبويه مرأ رأه ملى بايه : نقال له يمأ. ما أنت الانطرب ليل: لقب بلك، ومر أحد انبة النسررالنة، وتيف بشاد علم9209.

(2) ففلو : الجسش والهر إذا نهم

Halaman 239