183

============================================================

144 واد كجوف العير قفر قطعته به الذئب يخوى كالخليع المعيل(1) الير عند الأصمعى : الجمار : يذهب إلى أنه ليس فى جموف الحمار اذاصيد شىء بنتفع به، فجوف الحمار عندهم بمنزلة الوادى القفر الذى لامنفعة فيه للبهائم أو الناس(9) : قال أبو نصر : قال الأصمعى : وقد حدثى ابن الكلبى عن فروة بن عيد(4) ، عن عفييف الكندى ، أن هذا الذى ذكرنه العرب كان رجلا من بقابا عاد ، يقال له : حمار بن مويلع ، فعدلت العرب عن ذكر الحمار

الى ذكر العير(ء)، لأنه فى الشعر أخف وأسهل مخرجا،.

223- وآما قولهم : أخزى من ذات النخيين؛ فقد ذكرت قصتها على الاستقصاء فى الباب الخامس والعشرين).

224 - وأما قولهم : أخنث من بيت؛ فبإن هذا مثل من أمثال أهل المدينة ، ار على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان حينئذ بالمدينة ثلاثة من الخشين : ميت وهرم ومانع، فسار المثل من بينهم بهيت ، وكان الختثون يذخلون على النسياء فلا يخجبون : وكان فيت يدخل على ازاواج رمول الله صلى الله صلى بسلم متى أراد) . ومن حديشه آنه دخل (1) ملق ديوانه 372 ، واهان والتاج (جرف) ومعجم البلدان (جوف) والخار، والبيت غير كليل بالأصل (2) ت ولامنفعة فناس فيه وف ف، ملا منفعة فناس ولا للبهائم فيه (3 -3) ساقط من الأصل ، وأثبته من سائر النخ وقد ذكر جزه منه فى أول تفير المثل، وعبلرة" قال أبو نصر : قال الأصمى ساقلة منت مابن مده وعو شحريف ه موفدلت للعرب منه ته عن ذكر مه 2-سكرى 422/1 الميداق 254/1، الزخفرى 4/1 ، اللان (نحا) ب (2) عند تفسير المثل" أنكح من خرات يمو القل966.

22- لسكرع 35/1 ، اليدات 244/1 ، الزغشري 111/1 .

Halaman 183