============================================================
11 قد وقع بشىء . فنزل وكشف عنه ، فياذا هو فى ظهر يربوع() ، فقال : ارى هذا ظن أن السهم يصيبه فى هذا الموضع ولا الإنسان فى
ثي ولا اليربوع: (2) فآرسلها مثلا. ثم استقدم فكان من أشد الناس ، هذا قول محمد بن حبيي27).
و زعم ابن الأعرابى فى أصل هذا المثل أن جند ملك من ملوك فارس كانوا غزوهم : وكان عتدهم أن جند الملك لا بمونون ، فشد فارس خصاف على رجل منهم، فطعنه فخو صريعا ، ورجع إل أصحابه فقال : ويلكم، القوم أمثالكم بمودون كما تموتون : فتعالوا نقارعهم ، فشدوا عليهم فهزموهم، فضرب بفارس خصاف المثل لاقدامه على قراع جند الملك رخصاف : اسم فرسه 91- وأما قولهم : آجرأ من خاصى خصاف؛ فانه من باهلة . كان له فر اسمه خصاف ، فطلبه منه بعض الملوك للفخلة ") ، قخصاه ، فقال فيه الشاعر: والله لو تلقى خصاف عشية : لكنت على الأملاك فارس أثأما(5) شؤم).
(1) ليريوع : دويبةفوق الجرذ، وقيل : إله نوع من الفأر (2) فى الأصل " لا الإنسان شيء ولا اليربوع ف شيء وما أثبته منث ، ق ، وكتب الأمثال .
والمثل فى المكرى1/ 327 ، والميدان 181/1، للزخشرى 47/1.
() ت ق مذا من قوله كر 241 الياق 14/1 الزغشرى 42/1، الان (خصف) الثار 29 (4) الفيلة : أن يختار الإنسان لبوابه نحلا ) الببت فى اللمان والفاج (خصف) دون عزو ، وعزاء فى الزخشرى إلى الغانى : وروايت فت ، ق طاثر أشأما: (9) هذه الجملة ساقطة من الأصل ، وأنبها منث ، ق والميدانى:
Halaman 116