لوتشكى «أبو عمير» قليلا
لأتيناه من طريق العيادة
فقضينا من العيادة حقا
ونظرنا في مقلتي «عبادة»
8
ومنهم أبو الخطاب النخاس، كان له جارية مغنية تعرف بذات الخال، كان يهواها إبراهيم الموصلي.
9
ومنهم حرب بن عمرو الثقفي، كان نخاسا، وكان له جارية مغنية، وكان الشعراء والكتاب وأهل الأدب ببغداد يختلفون إليها يسمعونها، وينفقون في منزله النفقات الواسعة، ويبرونه ويهدون إليه، وفيها وفيه يقول أشجع:
أشكو الذي لاقيت من حبها
وبغض مولاها إلى الرب
Halaman tidak diketahui