220

============================================================

11

قوله (ولا يعديهم طريقا) من الطرق يوم القبامة (إلا طريق جهم مالدين قيها) مقدربن الخلوه فيها إفا دخلوها ( أبدا) وفى ذكر المداية تمكم ( وكان ذا لك على أقر ييرا) لا يصعب عليه ولا بتظمه ، وف الحديث القدسى و خلقت مولاء للنار ولا أبالى . ولما قرر أمر النبوة وبين الطريق الوصل الى العلم بهاء ووعبد من انكرها ، علطب الناس مبعا بالاماة غلل (با أيما اناس قد حاءكم.

الرسول) محمد صلى الله عليه وسلم (بالعق ين ربكم ) والحار والمحمرور فى الموضين حال الأول من لفاعل والثان من المفعول (فآمتوا) به (يمانا (خرا لكم) ما أتم فبه واصدوا خيرا لكم أو يكن خيرأ لكم عند الكوفين ، وانكر الصريرن حذف كان مع اسمه الا فيما لابدمته. لانه يودى إلى عذف الشريط وجوابه (وان تكفروا) به بعد ظهور الحق بالدلائل وهذا النعح (قإن ينه ما فى السكوات والأرض) فهو غنئ عنكم ولا يضره كفركم دلا بنفسه إبمانكم ( وكان الله عليما) بملقه من يؤمن ومن يكفر (حكيا) فى منه بهم ، لا يسوى بين المومن والكافر ف الاجر ، ولما ازاح الضببة عن مال حد اراد ادامتها عن عبى عليهما السلام نقال (يا أعل السيكتاب) الانحيل أى الصارى (لا نتلوا) تجاوزوا الحة (فى وينكم) وهو رفع هبى فوق منرلنه ( ولا تقولوا على اقه إلا) القول (للعق) من تفزيهه عن الشربك والولد والحلول والاتحاد فى بدن الإنسان فتزهوا اقه عن ذلك ، ولما منعهم من الظو فى دينهم أرشدهم إل الحق ف امر عبمى تقاله ( إنسا الميح يعيتى ابن مربم رسول أله) وهيى علف بيان من المسيح، لانه اشهر منه (وكليمه ) كن فكان من غير واسطة وتسمينه بالكلمة تسمية للشيء باسم سبه ( القاما) أوصلها (إلى ررتم ) وحصلها فيها ( وروح) يحي الموق والقلرب صدر (يمنه) تعال بخلقه كساي الأرواح، وانما اضافه إلبه تشريفا وتكربما، وفى تنكير روح تعظيم أيضا أى روح ائ روج، واتما للحصر، اى لا تها وزوه على ذا، فليس كا رهتم ابن اض أو إلله معه ، او ثاك ثلاثة (فآشوا بالله ودله) وعيسى من جلتهم ( ولا تقولرا) الانة ( تلاتة) اله وعبى وأمه، أو الاله ثلاثة أقانم : الآب والابن وروح القدس . أى مركب منها، يريدون بالاب الذات، وبالابن العلم ، وبالروح الحياة وضلالهم ظلهرة ، فلا حاجة إلى إيراد خرافاهم عتا بين كلام الله ، وق رد دناما فى كننا الاصولية كنظيمى لوسطى السنويى وغيره (انتهورا) عن ذلك للثليت، وأتوا (خمما لكم ) منه، وهو النوحيد (إنسا آله إله وايد) لا غربك له (يبحاته) يتربما له عن (أن يكون له ولد) لانهينبه الوالد، والقله ليس كمثله شىء اله ما فى للسمكوآت وما فى الأرض) خلقا وملكا، والملكية تافى البنوة (وكفى بار وكبلا ) شهدا عل ذلك، وسانظا يركل اليه الامور : تقرير لناه (تن يتتنيكف المييخ ) لم ينكيز ولم يات عن (ان يگون عبدا فير) من نكفت الهمع نينه بأسبعى كيلائيرى اثره على ، فإن عبرديته شرف يتباهى به ( ولا الملايمكم للمقريون) هند الله كبريل

Halaman 220