ظن أني على التحلم ماض
فمضى ضلة على الغلواء
وغلا في الضلال فاشتبه الأم
ر عليه وبات في عشواء
وأراه الغرور أنا سواء
فتباهى وليس من نظرائي
كيف تعطو وليس عندك نوط
وتسامي وأنت في البوغاء
أسفا للعقول ضلت وزاغت
عن سبيل الهدى ووضح السواء
Halaman tidak diketahui