من المنظر الخلاب والرونق النضر
وزاهي نقوش لو تفحصت صنعها
لأكبرت ما فيها من النظم والنثر
ذوى الروض مرات وأزهر بعدها
وما زال غضا ما تضم من الزهر
وأسد من الصخر الأصم تخالها
تهم بوثب ثم تربض عن كبر
إذا فاتها من ليث غاب زئيره
فما فاتها أن تملأ القلب بالذعر •••
وما راعني فيها سوى صوت بومة
Halaman tidak diketahui