وعلى شاطئ الغدير ورود
أغمضت عينها لمطلع فجر
وسرى الماء هادئا في حوا
فيه يغني ما بين شوك وصخر
وكأن النجوم تسبح فيه
قبلات هفت بحالم ثغر
وكأن الوجود بحر من النو
ر على أفقه الملائك تسري
هتفت نجمة: أرى الكون تبدو
في أساريره مخايل بشر
Halaman tidak diketahui