فأتى رب العصا في شرته
ضاربا رأس الفتى في غفلته
فتنحى عن طريق العامل
وهو في ذعر وحزن قاتل
ومضى يشكو إلى شيخ الطريق
دمعه من محبس العين طليق
زمجر الشيخ بقول من ضرم
مثل برق في ذرى الطود اضطرم
ثم أملى الشيخ سطرا من لهب
قال للكاتب في نار الغضب
Halaman tidak diketahui