لا سلوة البعد المريح عصمة
منك ولا الهم المراح يعزب
11
و كلما أطمع فيك سبب
يعيش قلبي وهو عيش مؤلم
نفسك يا معطي الهوى قياده
و إن هويت فانتصر بغدرة
قالت على البيضاء أخت عامر
أسفر في فوديك ذاك الغيهب
16
و من بلاياك وإن عبت به
غدرك والخمسون أي روضة
و ما الذي أنكرته من ليلة
ما نصلت إلا بماء مقلتي
و عاذل لا سقيت غلته
بالغور ما يروى ولا ما يعذب
21
Halaman 158