هي كالشمس في الجلاء وكالبد
ر إذا قنعت عليها الرداء
21
أنسيت قرقر العفاف وفي
العين دواء للناظرين وداء
22
فخمة فعمة برود الثنايا
أزرت دعصة وتمت عسيبا
مثل أيم الغضا دعاه الأباء
24
وثقال الأوصال سربلها الحس
الحسن بياضا ، والروقة البيضاء
25
زانها مسفر وثغر نقي
مثل در النظام فيه استواء
26
وقوام يعلو القوام ونحر
وبنان يا ويحه من بنان
ولها وارد الغدائر كالكر
م سوادا قد حان منه انتهاء
29
وحديث كأنه قطع الرو
ض زهته الصفراء والحمراء
30
لم يعلل بها سواي ولم تبد
لنار . . . . . . الصلاء
31
Halaman 118