وغناء عذب يدب إلى حي
ث الأماني فيخرج الأسرارا
وفم لا يكاد ينطق من دق
ته بالغناء إلا اضطرارا
وكأن السكون أصغى إليها
فأفاضت على السكون وقارا
نصيبي من الحياة
هل ألوم المنى وهن ثقاتي
وأسيغ الأسى بغير شكاة؟
يا غريم البكا رويدك لا تم
Halaman tidak diketahui