كما كنت أخشى عليه الرقيبا
وإن خليقا بطيب المقا
م من كان يهدي إلي الحبيبا
فلا تشمتوا بعظيم مضى
فقد كان فينا قديرا مهيبا
ومن عجب أن أراه الحميد
وقد كان يدمي الكلى والقلوبا
يصول بحالين هجر ووصل
يشب لهيبا ويطفي لهيبا
تعالوا نظلله بالغاديات
Halaman tidak diketahui