Carian terkini anda akan muncul di sini
ديوان عبد الرحمن شكري
وصرت كما شاء الزمان مخيبا
يعاتبني قلبى كأني رقيبه
ودافعت آمالي كأني سئمتها
وأخلفني صبري كأني أريبه
وضاقت بي الأحوال حتى كأنها
فؤاد محب غاب عنه حبيبه
أضن بصدري أن يلم به الأسى
على الخطب إلا أن يضيق رحيبه
ولا أرقب الآمال إلا تعللا
لعل الذي يعدو المراد يصيبه
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 1,966