فكأننا علمان يصطدمان
ولئن سفلت كما عليت تواضعا
حيث الأسافل ما جهلت مكاني
صاحبتهم بالشك حتى ذقتهم
فعلمت أني قد أبحت عناني
وإذا كريت عن الحوادث غرة
راعيتها بلواحظ اليقظان
روضت نفسي للطماح فراعها
أن الأماني آفة الإنسان
أربى بنفسي أن أبين سريرتي
Halaman tidak diketahui