بأنا بذاك الضغط نعلو ونصعد
فيا بهجة الدنيا جمالك جرهم
ولولاه ما كنا نهان ونوعد
أجل شاقهم ذاك الجمال فأقبلوا
كما شاق أهليك من اللهو مفسد
لعل بنيك يقتدون بفعلهم
فيجذبهم منك الصعيد المنضد
يهيمون في حب الحسان وفاتهم
بأنك أبهى الغانيات وأمجد
لذلك صنت عذب نيلك عنهم
Halaman tidak diketahui