غره الحكم غرورا فنسي
أنه كالناس من ماء وطين
ذكرتني قصة المغرور أح
جية لكن مغزاها ثمين
اسمها «الضفدع والثور» وفي
ذلك العنوان ما يغني الفطين
هكذا صال علينا ضفدع
ناقلا عن مصطفى أو موسلين
قسما أجزى به ما صال أو
جال بل صالت حراب الغاصبين
Halaman tidak diketahui