123

Diwan

ديوان تيمور

Genre-genre

فأرخص دمعا كان بالأمس غاليا

وقام به صوت الإباء يعاتبه

ويا أيها البيت الذي فيه ظلاله

ربيت وكم حنت إلي ملاعبه

لقد كنت مأنوس الديار فما الذي

رماك به دهر تدب عقاربه

عداك الألى صانوك من نكبة البلى

فمن فيك ألقاه ومن ذا أخاطبه؟

سقاك ملث الودق في كل ساعة

وحياك وحي الشعر بيض كواعبه

Halaman tidak diketahui