Carian terkini anda akan muncul di sini
ديوان تيمور
فأرخص دمعا كان بالأمس غاليا
وقام به صوت الإباء يعاتبه
ويا أيها البيت الذي فيه ظلاله
ربيت وكم حنت إلي ملاعبه
لقد كنت مأنوس الديار فما الذي
رماك به دهر تدب عقاربه
عداك الألى صانوك من نكبة البلى
فمن فيك ألقاه ومن ذا أخاطبه؟
سقاك ملث الودق في كل ساعة
وحياك وحي الشعر بيض كواعبه
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 174