ولم أقل فيه ذاك إلا
من أجل من لم ينل بضده
البحر : وافر تام 1
وملكني الصفات فكنت مثلا ألا فارجع إلى أصل الوجود
لقد من الإله على فؤادي
سجود القلب إن فكرت فيه
على التحقيق يوذن بالشهود
4
إلى الأبد الذي ما فيه حد
جهلت وما جحدت سبيل كوني
صعدت به إلى شرف المعالي
وناداني وقد خلفت قومي
وآثرت الجناب جناب ربي
وملكني الصفات فكنت مثلا
وأي فضيلة أسنى وأعلى
Halaman 338