أحل محلي من أهلها
بفضل وفضلي لا يجحد
إلى بلدة لا تقوم الخطوب
ب لحر فيها ولا تقعد
فماء لسماح بها لا يغيض
وريح المكارم لا تركد
ولا الأسد الورد فيها يموت جوعا ولا الكلب يستأسد
ورد فيها يم
يسالم أيامها أهلها
فسيف لخطوب بها مغمد
لحى لله بغداذ من موطن
به كل مكرمة نفقد
هي لدار لا ظل عيشي بها
ظليل ولا زمني أغيد
نسيم لهوي بها بارد
وسوق لقريض بها أبرد
وأخلاق سكانها كالزلال
ولكن أيديهم جلمد
وت جوعا ولا لكلب يستأسد
ونار المظالم لا تخمد
Halaman 78