============================================================
ديوان الجيلانى قلت(1): فأى(2) ضحك عندك أفضل؟
قال : ضحك الباكين(3 :.
ثم(4) قلت : أىى توبة أفضل عندك ؟
قال : توبة المعضومين.
قلت : فأى عضمة افضل عندك؟
قال: عصمة التاييين..
ياغوث الأعظم، ليس لصاحب(5) العلم عندى سبيل إلا بعد إنكاره ، لأنه لو(1) ترك العلم عنده صار شيطانا(1) [1]ى، ل، ف: ثم قلت (2]: اى (2] الباكين التائبين (4] -ل/ والفقرة ساقطة بكاملها من ى (5] اى (6] ل: لطالب [7]ى بو لم يترك (0 العلم المقصود هتا التدبير العقلى، الذى هو سبيل للمعاش الدنيوى وليس طريقا لله فالصوفية عل اختلافهم - متفقون على ان الطريق الى معرفة الله لايمكن عقلا فلعقل عقال هذه المعرفة التى لامعل لها غير القلب ومن هنا قالوا الدار على القلب اما القياس العقل فلا يجوز مع الحقائق الالهية وربما عان مدخلا لتلبيس إيليس على العبد فقد قاس إيليس في اليده بعلمه فالتبس عقله وساء فلته ولعن وطرد من الحضرة الالهر (راجع : الطواسين طاسين الازل والالتياس ص 135) وقد اوضح عبدالكريم الجيلى هذد الكتة فى النادرات حين قال: فلا تك مغ ايليس في ينه سيرة وذغ قنده الفقلى نالعقل رادع ولا تطلبن فيه الذليل فإ ورله بتاب العقل، تلك الوقفائغ وقغ ما تراه مال عن خذ غذفا إلى آن تفاجتك الشسوس الطوالغ (القادرات الهيضة: 21420، 191) 224 76.6
Halaman 224