221

============================================================

القصيدة الثالثة ودنا للحيمام منى الرقيب قد تحا آية الشباب المشيب ه و قد يدت فيه تصفرة وشحوب ضعف جشسم، وومنعظم،ولون يب عيش بسلبه مسلوب3 وجال نسلبته وبها بهو فى العين آسود غربيب وسوادد بدلت منه بياضا كاء هذى دلائل بينات واضحاتة آنه الرحيل قريب ام سواه؟ قان شانى عجيب اترانى ذاك الذى كنت قدما اضر زاهر وغمشن رطيب ان منى- إنكنتمن كنت- عود خلوب لكل قلب نهوب وجمالفى القد واللفظ واللحظ كم ثنى دونها العنان الخطوب ويدد لم تزل تئطول(1) ببأس بابكار كل مشعنى لعوب و لسان فى حلبة الثنظم والثنثثر و يلا فى الكضرغام وهنو غضوب وجنان يلقي المنايا كفاحا فقصاراى منه دمشصبيب12 د تولى جميعه وتقضى

وهو منصرف(2) دهره منكوب وفواد يمن حشرة يتقلى وتقضى فليس يغنى طبيب قد تولى فليس ينقع راق فى "دار غربة* وحقيق غثير يذع إن ذل فيها الغريب (9) ف :نصول. (4) فه: وهوضرف دهره.

Halaman 221