Difference of Critics' Statements on Disputed Narrators with a Study of this Phenomenon with Ibn Ma'in

Saadi Youssef d. Unknown
32

Difference of Critics' Statements on Disputed Narrators with a Study of this Phenomenon with Ibn Ma'in

اختلاف أقوال النقاد في الرواة المختلف فيهم مع دراسة هذه الظاهره عند ابن معين

Penerbit

مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف

Genre-genre

أقوال ابن معين التي توسط فيها في ابن إسحاق: ١٠- (الغلابي) - ثقة حسن الحديث. ١٩- (محمد بن عبيد الزهري) - ليس بذاك - أي القوي. ٨- (الدارمي) - ليس به بأس - وهو ضعيف الحديث عن الزهري. ٣- (الدوري) - ليس هو بقوي في الحديث. ١٧- (يعقوب بن شيبة) - ليس هو عندي بذاك، ولم يثبّتْه، وضعفه ولم يضعّفْه جدًا، كان صدوقًا. ٢٤- (الفلاس المخرمي) - ما أحب أن احتج به في الفرائض. التحليل: بدراسة أقوال ابن معين المختلفة في ابن إسحاق، نجدها تتفق في بعض الروايات عنه في عدم العلو به إلى التوثيق العالي الذي عبر عنه بقوله: "ليس بحجة" وتتراوح بين قوله: "ثقة ولكنه ليس بحجة"، "ثقة إنما الحجة فلان ... "، "صدوق ولكنه ليس بحجة". وأيضًا رواية الغلابي البغدادي: "ثبت في الحديث" حيث وافق فيها روايتي الدوري البغدادي صاحبه وملازمه، والدمشقي، وكذلك مع رواية ابن أبي خيثمة: "ليس به بأس" التي هي عنده توازي الثقة، هذا من جهة، ومن جهة أخرى اتفق ابن أبي خيثمة، والميموني وكلامها بغدادي على قوله: (ضعيف، سقيم ليس بالقوي، ليس بذاك، ضعيف) وابن أبي خيثمة شارك بالرواية عن ابن معين - مَنْ وثَّقه حيث قال: "ليس به بأس". ولعل رواية الميموني في حالة خاصة، أو رواية عناها ونقلها عنه الميموني. ولعل القول الذي يقترب من رأيه المتوازن الذي استغرق في وصفه وفصل بين

1 / 32