فؤاد (بحزن) :
لماذا يا علية؟ أترينني قبيح المنظر؟
علية :
كلا يا عزيزي، فإنك وسيم الطلعة بهي المنظر.
فؤاد :
إذن فأنا لا أروق في نظرك لسوء أخلاقي ونقص تربيتي.
علية :
حاشا لله، أنت كالجوهرة المتألقة في حسن الأخلاق وجمال الخصال.
فؤاد :
إذن، إذن، خبريني عن وجه العذر، لأعلم السبب في حرماني من أكبر أمنية لي في الحياة.
Halaman tidak diketahui