شريف :
إنني أرجو مهلة قصيرة، ساعة واحدة فقط ريثما أقابل الحكمدار وأتدبر في رفع الأمر إلى القاهرة ببرقية مفصلة، آه يا علية، ستكلفينني مجهودا كبيرا (يخرج) .
علية (وهي تشيعه) :
إننا في انتظارك على أي حال.
المشهد السادس
كمال - علية
كمال :
لماذا تصرين على ضيافته؟
علية :
لأمر ستعلمه فيما بعد؛ فقد كان ذلك واجبا لا مفر منه.
Halaman tidak diketahui