126

شريف :

إنني أرجو مهلة قصيرة، ساعة واحدة فقط ريثما أقابل الحكمدار وأتدبر في رفع الأمر إلى القاهرة ببرقية مفصلة، آه يا علية، ستكلفينني مجهودا كبيرا (يخرج) .

علية (وهي تشيعه) :

إننا في انتظارك على أي حال.

المشهد السادس

كمال - علية

كمال :

لماذا تصرين على ضيافته؟

علية :

لأمر ستعلمه فيما بعد؛ فقد كان ذلك واجبا لا مفر منه.

Halaman tidak diketahui